أعلنت مسؤولة سعودية أمس (الأربعاء) أن بلادها تعمل على معالجة قضايا أعمق على طريق منح المرأة السعودية حقوقها بعد السماح لها بقيادة السيارات وحضور المباريات الرياضية، وقالت وكيل رئيس الهيئة العامة للرياضة الأميرة ريما بنت بندر خلال ندوة نظمها مجلس الأطلسي في واشنطن إن «هناك أشياء يمكن الحصول عليها بسرعة، ونحن نعلم أن باستطاعتنا القيام بها، مثل وجود النساء في الملاعب وقيادة المراة للسيارة، هذا شيء عظيم، لكن قيادة المراة للسيارة ليست الهدف الأسمى».
وأوضحت أن العمل جارٍ على قضايا أعمق تشمل «شعور المرأة بالأمان في منزلها، وفتح كل مجالات العمل أمامها»، مبينة أن هناك أشياء ستكون أكثر ديناميكية في نقل الحوار حول حقوق المرأة إلى اكثر من مجرد السماح لها بالقيادة.
وأشارت إلى أن «العنف المنزلي خطير جدا، وأنا أعدكم أننا نعمل على هذا الموضوع». ونوهت إلى أن اللباس الشرعي لن يكون عائقا أمام ممارسة المرأة للتمارين الرياضية، مضيفة أنها على علم بوجود ثلاث شركات تصنع العباءات النسائية الصالحة للركض وشركتين تنتجان عباءات مصممة لممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية.
وكشفت الأميرة عن أمنيتها أن تصل إحدى الرياضيات السعوديات إلى الأوليمبياد بجدارتها، وسبق لأربع شابات المشاركة في أوليمبياد 2016 دون خوض المباريات التأهيلية.
وأوضحت أن العمل جارٍ على قضايا أعمق تشمل «شعور المرأة بالأمان في منزلها، وفتح كل مجالات العمل أمامها»، مبينة أن هناك أشياء ستكون أكثر ديناميكية في نقل الحوار حول حقوق المرأة إلى اكثر من مجرد السماح لها بالقيادة.
وأشارت إلى أن «العنف المنزلي خطير جدا، وأنا أعدكم أننا نعمل على هذا الموضوع». ونوهت إلى أن اللباس الشرعي لن يكون عائقا أمام ممارسة المرأة للتمارين الرياضية، مضيفة أنها على علم بوجود ثلاث شركات تصنع العباءات النسائية الصالحة للركض وشركتين تنتجان عباءات مصممة لممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية.
وكشفت الأميرة عن أمنيتها أن تصل إحدى الرياضيات السعوديات إلى الأوليمبياد بجدارتها، وسبق لأربع شابات المشاركة في أوليمبياد 2016 دون خوض المباريات التأهيلية.